مشروع دعوي للتذكير : غدا يوم الإثنين فلا تنسوا الصيام رعاكم الله

مشروع دعوي للتذكير : غدا يوم الإثنين فلا تنسوا الصيام رعاكم الله

--------------------------------------------------------------------------------

مشروع دعوي للتذكير : غدا يوم الإثنين فلا تنسوا الصيام رعاكم الله


مشروع دعوي للتذكير : غدا يوم الإثنين فلا تنسوا الصيام رعاكم الله




مشروع دعوي




إقتباس:
أحبتي الأكارم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

من باب التعاون على البر والتقوى في الأعمال الصالحة يطيب لأخيكم أن يطرح هذا المشروع البسيط بين أيديكم ، وهو عبارة عن عدة مواضيع تذكيرية سيتم طرحها ورفعها في حينها ، وهذه المواضيع تتناول التذكير بالأوقات والأيام الفاضلة والتي تتكرر بشكل أسبوعي أو شهري .







بين يدي المشروع




- المشروع : التذكير بصيام يوم الإثنين وفضائله





نبذة عن المشروع :


تمــــــــــــــهيــــــد :


من رحمة الله وحكمته أن جعل للفرائض ما يماثلها من التطوع ، والحكمة في هذا أمرين : أولهما من أجل ترقيع الخلل وتسديد الخطأ الذي يحصل في الفريضة ، وثانيهما زيادة في الأجر والثواب .
والصيام عبادة من أفضل الأعمال الصالحة ، وقد ثبت في الحديث القدسي ( كل عمل ابن آدم له ، إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ) قال أهل العلم : يجتمع في الصيام أنواع الصبر الثلاثة ، فالصيام صبر على طاعة الله لأن الإنسان يصبر على هذه الطاعة ويفعلها ، وهو صبر عن معصية الله لأنه يتجنب بصيامه ما يحرم عليه ، كما أنه صبر على أقدار الله تعالى لأن الصائم يصيبه ألم بالعطش والجوع وضعف النفس والكسل


صيام يوم الإثنين :

يسن للمسلم صيام يوم الإثنين والخميس من كل أسبوع ، وصيام يوم الإثنين أوكد ، وقد علل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بأنهما : ( يومان تعرض فيهما الأعمال على الله عز وجل ، قأحب أن يعرض عملي وأنا صائم ) وسئل عن صوم يوم الإثنين فقال : ( ذاك يوم ولدت فيه وبعثت فيه أو أنزل علي فيه ) .




فالبدار البدار ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض )

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

السلام عليكم

تقبل الله صيامكم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

Salam aleikoum

Baraka Allah fik

وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
51.55. Wathakkir fa-inna alththikra tanfaAAu almu/mineena
51.55. Mais continue à prêcher, car les rappels sont utiles aux croyants !
51.55 . And warn , for warning profiteth believers

Salam aleikoum

1218. Selon Abou Sa'îd Al-Khoudri (que Dieu l'agrée), le Messager de Dieu (paix et bénédiction de Dieu sur lui) a dit : "Chaque fois que quelqu'un jeûne un jour par amour de Dieu, Dieu éloigne à cause de ce jour son visage du feu de l'Enfer d'une distance égale à ce qu'on parcourt en soixante dix ans". (Al-Boukhâri, Mouslim)

1218 - وعن أبي سعيد الخدري رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: <ما من عبد يصوم يوماً في سبيل اللَّه إلا باعد اللَّه بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً> مُتَّفّقٌ عَلَيه
1218. Abu Sa'id al-Khudri reported that the Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, said, "No slave fasts one day in the way of Allah without Allah putting his face seventy years' journey away from the Fire on account of that day." [Agreed upon

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

1257. Selon 'Aïcha (رضي الله عنها), le Messager de Dieu (paix et bénédiction de Dieu sur lui) tenait à jeûner le lundi et le jeudi. (At-Tirmidhi)


1257 - وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها قالت: كان رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يتحرى صوم الإﾢنين والخميس. رَوَاهُ التِّرمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيﾢٌ حَسَنٌ

1257. 'A'isha said, "The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, used to take care to fast on Mondays and Thursdays." [at-Tirmidhi]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

يسن للمسلم صيام يوم الإثنين والخميس من كل أسبوع ، وصيام يوم الإثنين أوكد ، وقد علل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بأنهما : ( يومان تعرض فيهما الأعمال على الله عز وجل ، قأحب أن يعرض عملي وأنا صائم ) وسئل عن صوم يوم الإثنين فقال : ( ذاك يوم ولدت فيه وبعثت فيه أو أنزل علي فيه ) .

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

السلام عليكم

تقبل الله صيامكم

بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .



Salam aleikoum

1257. Selon 'Aïcha (رضي الله عنها), le Messager de Dieu (paix et bénédiction de Dieu sur lui) tenait à jeûner le lundi et le jeudi. (At-Tirmidhi)


1257 - وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها قالت: كان رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يتحرى صوم الإ***65442;نين والخميس. رَوَاهُ التِّرمِذِيُّ وَقَالَ حَدِي***65442;ٌ حَسَنٌ

1257. 'A'isha said, "The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, used to take care to fast on Mondays and Thursdays." [at-Tirmidhi]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

السلام عليكم

تقبل الله صيامكم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .



وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ

51.55. Mais continue à prêcher, car les rappels sont utiles aux croyants !
51.55 . And warn , for warning profiteth believers

بسم الله الرحمن الرحيم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله لم أرك تصوم شهر من الشهور ما تصوم في شعبان ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم )..
وسؤال أسامة رضي الله عنه يدل على مدى اهتمام الصحابة الكرام وتمسكهم بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ..
وبالفعل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان إلا قليلاً كما أخبرت عنه عائشة رضي الله عنها في الحديث المتفق على صحته ..
ولا بدَّ من وجود أمر هام وراء هذا التخصيص من الصيام في مثل هذا الشهر وهذا ما نبَّه عليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : ( إنه شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى )
فإذاً أعمال العباد ترفع في هذا الشهر من كل عام ، وتعرض الأعمال يوم الااثنين والخميس من كل أسبوع فأحب النبي صلى الله عليه وسلم أن ترفع أعماله إلى ربّ العالمين وهو صائم لأنَّ الصيام من الصبر وهو يقول:** إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ }
فشهر شعبان شهر عظيم عظمَّه رسول الله صلى الله عليه وسلم فحري بنا أن نعظمه وأن يكثر من العبادة والاستغفار فيه تماماً كما جاء وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك .
في هذا الشهر ليلة عظيمة أيضاً هي ليلة النصف من شعبان عظَّم النبي صلى الله عليه وسلم شأنها في قوله : ( يطّلع الله تبارك وتعالى إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلاَّ لمشرك أو مشاحن )..