أطفالنا هم فرحة عيدنا
صفحة 1 من اصل 1
أطفالنا هم فرحة عيدنا
أطفالنا هم فرحة عيدنا
اطفالنا اكبادنا........ثمرة فؤادنا....... فرحة قلوبنا..جلاء همومنا.......
بوجودهم تكتمل فرحة عيدنا.......كم تغمرهم السعادة صباح العيد وهم قد ظهروا بحلة العيد الجديدة ......
يقبلون والديهم.....ويبحثون عن حلوى العيد التي طالما انتظروها....يمرحون ويفرحون وللعيدية ينتظرون...فتارة يأكلون الحلوى...وتارة يتسامرون ويحسبون كم من المال قد جمعوا......وتراهم يتنافسون من الذي فاز بأكبر مبلغ ثم ماذا؟؟
نحن نرقبهم وبهم تكتمل فرحتنا ففرحة العيد عندنا لا تكتمل الا بوجودهم بيننا....فهم بهجة الحياة وزينتها...
اذهب بهم لصلاة العيد وخذي معك بعض الحلوى لتوزيعها على الأطفال في المسجد
وصل اليتيم في العيد
وكما أن الإسلام وتشريعاته مليء بمنابع الخير فإنَّ هذه الحياة وهذا المجتمع الذي نعيش فيه في أشدِّ الحاجةِ لهذه الينابيع لتطبق على أرض الواقع، وهنا نتناول معًا بعضًا من الوسائل التي يمكننا بها تحقيق كفالة اليتيم ورعايته ووصاله في الواقع الفعلي والعملي لا النظري لتحقيق أفضل كفالة ورعاية ووصال لليتيم.
ومن هذه الأوجه:
- وصل اليتيم بالتزاور: ويكون ذلك بزيارة مؤسسات رعاية الأيتام، وفيها نعطف على اليتيم ونحصد الحسنات والمنح التي وهبنا الله إياها في هذا اليوم المبارك فنرسم البسمة على شفاههم ونملأ قلوبهم بالحب والانتماء لمجتمعهم فنعوضهم عن فقدان الوالد أو الوالدة.
- الكفالة الكلية أو الجزئية: كفالة بعض الأطفال كفالةً كليةً أو جزئيةً، فيمكن لأهل الخير ولأهل المال الموسرين القادرين أن يكفل طفلاً يتيمًا فيتكفل بمصروفاته وحاجاته من ملبسٍ ومأكلٍ ومشربٍ حتى يبلغ ويشتد عوده.
- كفالة الاحتضان: هي أحد صور كفالة اليتيم وتتم من خلال احتضان يتيم ليعيش مع الأسرة فيسكن معها فيشرب مما يشربون ويأكل مما يأكلون ويلبس مما يلبسون على أن تراعي الضوابط الشرعية التي تمنع التبني الذي يدخل اليتيم في نطاق مشاركة الأسرة في الميراث، فهذا مما لا يقره الإسلام؛ حيث إنَّ اليتيمَ لا يُعدُّ فردًا من أفراد الأسرة يرث كما يرثون.
- المساهمة في دعم جمعيات رعاية الأيتام: وذلك من خلال الدعم المادي والمعنوي والإداري كأن يشارك في برامج الرعاية المعنوية والدينية لتربية اليتيم على أسس تربوية إسلامية.
وفي هذه الأيام المباركة علينا أن نسارع إلى هذه القربة من الله بوصال اليتيم ورعايته وكفالته لمَن استطاع.
وعلى كلٍّ فكلٌّ منا يستطيع أن ينفذ ذلك فعلاً وقولاً، وأقل ما يمكن أن يقدمه أحدنا في هذه الأيام المباركة وصل اليتيم بزيارته ووصله بالرحمةِ والقول الحسن والنصح والإرشاد والسعي بالمساهمة في تذليل العقبات والمشكلات التي تقابل اليتم في القرية أو الحارة أو المدينة أو الحي.
اطفالنا اكبادنا........ثمرة فؤادنا....... فرحة قلوبنا..جلاء همومنا.......
بوجودهم تكتمل فرحة عيدنا.......كم تغمرهم السعادة صباح العيد وهم قد ظهروا بحلة العيد الجديدة ......
يقبلون والديهم.....ويبحثون عن حلوى العيد التي طالما انتظروها....يمرحون ويفرحون وللعيدية ينتظرون...فتارة يأكلون الحلوى...وتارة يتسامرون ويحسبون كم من المال قد جمعوا......وتراهم يتنافسون من الذي فاز بأكبر مبلغ ثم ماذا؟؟
نحن نرقبهم وبهم تكتمل فرحتنا ففرحة العيد عندنا لا تكتمل الا بوجودهم بيننا....فهم بهجة الحياة وزينتها...
اذهب بهم لصلاة العيد وخذي معك بعض الحلوى لتوزيعها على الأطفال في المسجد
وصل اليتيم في العيد
وكما أن الإسلام وتشريعاته مليء بمنابع الخير فإنَّ هذه الحياة وهذا المجتمع الذي نعيش فيه في أشدِّ الحاجةِ لهذه الينابيع لتطبق على أرض الواقع، وهنا نتناول معًا بعضًا من الوسائل التي يمكننا بها تحقيق كفالة اليتيم ورعايته ووصاله في الواقع الفعلي والعملي لا النظري لتحقيق أفضل كفالة ورعاية ووصال لليتيم.
ومن هذه الأوجه:
- وصل اليتيم بالتزاور: ويكون ذلك بزيارة مؤسسات رعاية الأيتام، وفيها نعطف على اليتيم ونحصد الحسنات والمنح التي وهبنا الله إياها في هذا اليوم المبارك فنرسم البسمة على شفاههم ونملأ قلوبهم بالحب والانتماء لمجتمعهم فنعوضهم عن فقدان الوالد أو الوالدة.
- الكفالة الكلية أو الجزئية: كفالة بعض الأطفال كفالةً كليةً أو جزئيةً، فيمكن لأهل الخير ولأهل المال الموسرين القادرين أن يكفل طفلاً يتيمًا فيتكفل بمصروفاته وحاجاته من ملبسٍ ومأكلٍ ومشربٍ حتى يبلغ ويشتد عوده.
- كفالة الاحتضان: هي أحد صور كفالة اليتيم وتتم من خلال احتضان يتيم ليعيش مع الأسرة فيسكن معها فيشرب مما يشربون ويأكل مما يأكلون ويلبس مما يلبسون على أن تراعي الضوابط الشرعية التي تمنع التبني الذي يدخل اليتيم في نطاق مشاركة الأسرة في الميراث، فهذا مما لا يقره الإسلام؛ حيث إنَّ اليتيمَ لا يُعدُّ فردًا من أفراد الأسرة يرث كما يرثون.
- المساهمة في دعم جمعيات رعاية الأيتام: وذلك من خلال الدعم المادي والمعنوي والإداري كأن يشارك في برامج الرعاية المعنوية والدينية لتربية اليتيم على أسس تربوية إسلامية.
وفي هذه الأيام المباركة علينا أن نسارع إلى هذه القربة من الله بوصال اليتيم ورعايته وكفالته لمَن استطاع.
وعلى كلٍّ فكلٌّ منا يستطيع أن ينفذ ذلك فعلاً وقولاً، وأقل ما يمكن أن يقدمه أحدنا في هذه الأيام المباركة وصل اليتيم بزيارته ووصله بالرحمةِ والقول الحسن والنصح والإرشاد والسعي بالمساهمة في تذليل العقبات والمشكلات التي تقابل اليتم في القرية أو الحارة أو المدينة أو الحي.
abou khaled- عدد المساهمات : 1602
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى